السلطنة تؤكد دعمها لجامعة الدول العربية والتعاون مع رؤساء الدول العربية لتحقيق أهداف الجامعة، والعمل على تحقيق تكامل اقتصادي يخدم تطلعات الشعوب العربية .
معالي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية يقول في كلمة السلطنة في اجتماع مجلس الجامعة إن صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم /حفظه الله ورعاه/ أكد على الاستمرار في دعم جامعة الدول العربية من خلال خطاب جلالته /أعزه الله/ عند توليه مقاليد الحكم في 11 من يناير من هذا العام .
معاليه يشير إلى أن طموحات الأمة العربية المرجو تحقيقها منذ أحد عشر عامًا قد تحولت إلى حالة من الدمار والفرقة وبدلًا من أن تخرج من ضيق الحياة دخلت إلى مرحلة صراعات الفئات وعصبيات الجاهلية الجديدة .
معاليه يدعو إلى إعادة النظر في الصورة التي وصلت إليها الأمة العربية وعدم الهرب من واجب العطاء وإعادة هيكلة العمل العربي المشترك وتوفير مساحة من الزمن للمراجعة لاستعادة قدرة الأمة العربية وفرض هيبتها الأخلاقية واستعادة الثقة مع جوارها الإقليمي والتفاهم والتعايش مع القوى العالمية ووضع آليات ووسائل دبلوماسية واقتصادية وعلمية للاستفادة من التقنيات المتطورة حتى يتم اللحاق بالركب العالمي خدمة للأجيال القادمة .
معاليه يشير إلى ما آلت إليه القضية الفلسطينية ورفض الفلسطينيين والعرب لما عرف "بصفقة القرن" لأنها لا تلبي طموحات الشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة مؤكدا على أنه بدون قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية فلن تكون هناك قدرة على تحقيق الاستقرار في المنطقة./العمانية
معالي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية يقول في كلمة السلطنة في اجتماع مجلس الجامعة إن صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم /حفظه الله ورعاه/ أكد على الاستمرار في دعم جامعة الدول العربية من خلال خطاب جلالته /أعزه الله/ عند توليه مقاليد الحكم في 11 من يناير من هذا العام .
معاليه يشير إلى أن طموحات الأمة العربية المرجو تحقيقها منذ أحد عشر عامًا قد تحولت إلى حالة من الدمار والفرقة وبدلًا من أن تخرج من ضيق الحياة دخلت إلى مرحلة صراعات الفئات وعصبيات الجاهلية الجديدة .
معاليه يدعو إلى إعادة النظر في الصورة التي وصلت إليها الأمة العربية وعدم الهرب من واجب العطاء وإعادة هيكلة العمل العربي المشترك وتوفير مساحة من الزمن للمراجعة لاستعادة قدرة الأمة العربية وفرض هيبتها الأخلاقية واستعادة الثقة مع جوارها الإقليمي والتفاهم والتعايش مع القوى العالمية ووضع آليات ووسائل دبلوماسية واقتصادية وعلمية للاستفادة من التقنيات المتطورة حتى يتم اللحاق بالركب العالمي خدمة للأجيال القادمة .
معاليه يشير إلى ما آلت إليه القضية الفلسطينية ورفض الفلسطينيين والعرب لما عرف "بصفقة القرن" لأنها لا تلبي طموحات الشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة مؤكدا على أنه بدون قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية فلن تكون هناك قدرة على تحقيق الاستقرار في المنطقة./العمانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق