معالي السيد وزير ديوان البلاط السلطاني يدشن الأربعاء القادم / منتدى عمان للأعمال / الذي يأتي كخطوة جديدة تؤصل وتعزز الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص التي حظيت باهتمام كبير من لدن جلالة السلطان المعظم / حفظه الله ورعاه / كون التنمية الاقتصادية والاجتماعية تستندان على تجميع كافة إمكانات المجتمع بما فيه من طاقات وموارد وخبرات متاحة في كل من القطاعين الحكومي والخاص.
إن منتدى عمان للأعمال هو تجمع تنموي فكري يعمل على تحقيق الترابط بين أعضائه حيث يجمع بين القطاعين الحكومي والخاص على أرضية موحدة لتحقيق الطموح بينهما ، ويقدم أعمالا منوعة لتشجيع وتطوير الفكر الريادي والتنافسي لمجتمع الأعمال العماني من القطاعين الحكومي والخاص ويعمل على تطوير وتبني مبادرات داعمة لفريق العمل للشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص المرتبطة بتعزيز القدرات وبتحسين مناخ الأعمال وذلك من خلال تعزيز التواصل القيم واستكشاف الفرص وتبادل المعرفة أضافة الى بناء شراكات فاعلة مع المنتديات الإقليمية والعالمية .
وسيواكب تدشين المنتدى إطلاق أولى فعالياته برعاية معالي السيد وزير ديوان البلاط السلطاني وستتضمن الفعالية محاور نقاشية حول آفاق الحاضر وتحولات المستقبل والمتغيرات المحلية والعالمية المتسارعة في قطاع الأعمال وعن الثورة الصناعية الرابعة والفرص المتاحة والعمل المشترك بين القطاعين الحكومي والخاص ، إضافة الى فرص النمو والاستثمار في السلطنة بشكل خاص والمنطقة والعالم بشكل عام . / العمانية
إن منتدى عمان للأعمال هو تجمع تنموي فكري يعمل على تحقيق الترابط بين أعضائه حيث يجمع بين القطاعين الحكومي والخاص على أرضية موحدة لتحقيق الطموح بينهما ، ويقدم أعمالا منوعة لتشجيع وتطوير الفكر الريادي والتنافسي لمجتمع الأعمال العماني من القطاعين الحكومي والخاص ويعمل على تطوير وتبني مبادرات داعمة لفريق العمل للشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص المرتبطة بتعزيز القدرات وبتحسين مناخ الأعمال وذلك من خلال تعزيز التواصل القيم واستكشاف الفرص وتبادل المعرفة أضافة الى بناء شراكات فاعلة مع المنتديات الإقليمية والعالمية .
وسيواكب تدشين المنتدى إطلاق أولى فعالياته برعاية معالي السيد وزير ديوان البلاط السلطاني وستتضمن الفعالية محاور نقاشية حول آفاق الحاضر وتحولات المستقبل والمتغيرات المحلية والعالمية المتسارعة في قطاع الأعمال وعن الثورة الصناعية الرابعة والفرص المتاحة والعمل المشترك بين القطاعين الحكومي والخاص ، إضافة الى فرص النمو والاستثمار في السلطنة بشكل خاص والمنطقة والعالم بشكل عام . / العمانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق